من يقرأ التاريخ يجد تقارب بين بعض الحضارات خاصة اذا كانت متجاورة، ونادر أن يكون هذا التقارب إذا كانت متباعدة، و من يقرأ تاريخ الحضارات يجد أن أقرب الحضارات إلى حضارتنا العريقة هي الحضارة الصينية، وأقصد بما قدموا للإنسانية من حضارة راقية، وكذلك ما أبدعوا من اختراعات وكذلك ما خطته أنامل حكمائهم، وما اشتهر به حكامهم من العدل والإنصاف، وكذلك في تطور التجارة وفي الكشوفات والعلاقات الدولية والتي قامت على الإحترام والوفاء بالعهود وغيرها مما يطول ذكره.
وقد دونت عن الحضارة الصينية عدة تدوينات، وبعضها تطور إلى كتاب وأولها ولله الحمد والفضل كتابي " الحضارة الصينية في التراث العربي " وكتب قادمة بإذن ربنا المعين عن الحضارة الصينية العريقة:-
1- الصين والصينيون (هذة التدوينةهي البذرة لكتابي):
https://bin-swauid.blogspot.com/2017/03/blog-post.html
3- ما نقلة أهل الندلس عن الحضارة الصين:
https://bin-swauid.blogspot.com/2017/02/blog-post_13.html
https://bin-swauid.blogspot.com/2017/02/blog-post_13.html
4- الأسكندر وملك الصين:
https://bin-swauid.blogspot.com/2017/03/264.html
14- الرحالة الأديب أبو دلف مسعر بن المهلهل الخزرجى:
https://bin-swauid.blogspot.com/2016/04/blog-post_34.html
15- " فيا بعد ما بينهما!" قال الرحالة ابن بطوطة بعدما قابل أخوين احدهما في الصين والآخر في السودان. ابن بطوطة
15- " فيا بعد ما بينهما!" قال الرحالة ابن بطوطة بعدما قابل أخوين احدهما في الصين والآخر في السودان. ابن بطوطة
16- الإمبراطور تاي تسونغ من أعظم أباطرة الصين على مر التاريخ:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق