بحث هذه المدونة الإلكترونية

الجمعة، 27 ديسمبر 2013

الجامع لتاريخ الهند الإسلامي وأعلامها وعلومها


بسم الله والحمد لله كالذي نقول وخيرا مما نقول والصلاة والسلام على المبعوث رحمه للعالمين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وعلى آله الطيبين الطاهرين وعلى صحبة الغر الميامين ،
وبعد :

تاريخنا الإسلامي المجيد في الهند لا يعد من مفاخر الإسلام فقط بل من مفاخر البشرية , فالهند كالأندلس لم يسطع نجمها إلا بعد أن دخلها الإسلام , فعندما تقرأ تاريخ الهند كأنك تقرأ تاريخ الأندلس وبالعكس , فكلا القطرين الغاليين قدم لإسلام والمسلمين الكثير من علماء أجلاء ومن قادة عظماء , ونشروا الحرية الحقيقة (وليست المزعومة التي يدعيها الغرب في عصرنا) وأخرجوا العباد من عبادة العباد إلى عباد رب العباد , ومن جور الأديان إلى عدل الإسلام , وأسسوا الحضارة بجميع جوانبها , حضارة يشهد لها كل منصف من غير المسلمين .
وإن كانت الأندلس سعدت بثمان قرون من عدل الإسلام , قبل أن يطردهم المحتل الصليبي الأسباني ....
فالهند سعدت لعشر قرون , قبل أن يطردوا منها بتحالف العدو التقليدي للمسلمين الصليبيين والهندوس  ....
وما فقد من الهند أضعاف ما فقدناه في الأندلس ......

ولأجل إحياء ذكرى الأندلس والهند جمعت بعض المقالات ورتبتها على حسب قدمها أحداثها .
أرجو من ربنا العليم الحكيم المعين أن يوفقني في أحياء فكرة تحرير بلادنا المحتلة وأن نسترجعها عن قريب بإذن ربنا العزيز .

وقبل ذكر مواضيع الهند في المدونة , أضع لكم رابط أندلسيات جمعت فية أكثر من 60  تدوينة عن الفردوس المفقود :
والتالي عن الهند الفردوس الأكبر :

1- الإسلام في الهند :
2- فتح الديبل والشند :
3- بين طغان خان ومحمود بن سبكتكين :

4- الغزنوي فاتح الهند :
5- سلطانة الهند :
6- الملك الصالح :
7- السلطان أورنك زيب عالمكير :


8- الإسهام الهندي في العلوم الإسلامية :
9- أعلام المحققين في الهند وجهودهم في نشر التراث العربي الإسلامي :
10- دلهي حاضر المسلمين لعدة قرون :
13- سارق الحركة الوطنية من المسلمين , الهندوسي المتعصب غاندي :



# أنصح بموقع الهند الإسلامية للأخ أبويعلي البيضاوي المغربي , جزاه الله خير بذل مجهود كبير أسأل ربنا الكريم أن يكرمة في الدارين  :




مواضيع متجددة:-



14- الملك المؤيد المظفر شمس الدين الإيلتمش:
15- الملك المؤيد المنصور غياث الدين بلبن سلطان الهند
https://bin-swauid.blogspot.com/2015/12/blog-post_11.html






ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق